نشرت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي منشورًا ادعى ناشروه أن ميسي رفض اللعب في إسرائيل احتجاجًا على جرائمها ضد أطفال فلسطين
التصريح لم يصدر عن ميسي في أي وقت.
هذا التصريح أيضًا نُشر من قبل عام 2018 بعد إلغاء مباراة بين الأرجنتين وإسرائيل للتحضير لكأس العالم في تلك السنة.
المباراة ألغيت لأسباب عديدة، منها ضغوط فلسطينية بعد نقل الولايات المتحدة سفارتها من تل أبيب إلى القدس، حيث اعتبرها الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم انتصارًا لرسالة الرياضة على السياسة. بينما قال وزير الخارجية الأرجنتيني أن المباراة ألغيت بسبب تهديدات طالت بعض اللاعبين، وأيضًا نزولًا على رغبة المدرب وجهازه الفني لأن المباراة كانت ستقام قبل المونديال بأسبوع واحد فقط.
انتشر التصريح وقتها، وانتشر مرة أخرى في مايو 2021 بسبب الحرب بين غزة وإسرائيل فيما عرفت بمعركة سيف القدس، والتي راح ضحيتها 232 فلسطينيًا بينهم 65 طفلًا وإصابة 1900 شخصًا بجروح.
لكن بحسب فرانس برس لم يقل ميسي (سفير النوايا الحسينة لليونيسف منذ عام 2010) هذا الكلام مطلقًا، وهو ما أكده مكتبه الإعلامي الذي نفى التصريح الذي تردد على مواقع التواصل الاجتماعي.
مراجع التحقق | مصادر الادعاء |
---|---|
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK