صحيفة “واشنطن بوست” نشرت دليل بسيط لمساعدة مستخدمي الإنترنت على تمييز ومعرفة ازاي الفيديوهات بيتم استخدامها في بث أخبار كاذبة.
الصحيفة قالت إن التلاعب في الفيديوهات بيتم بثلاث طرق رئيسية، هي لقطات مصورة مقتطعة من سياقها، أو تم تعديلها بشكل خادع أو تم تغييرها بشكل مُتعمد.
وشرحت الصحيفة بعض الأمثلة لطرق التزييف، على سبيل المثال بيتم استخدام تواريخ وأماكن مختلفة بغرض التضليل من خلال رواية أو سياق مختلف، زي ما كاترينا بيرسون، كبيرة مستشاري حملة دونالد ترامب، نشرت فيديو قالت إنه للحظة إطلاق صواريخ من غزة على إسرائيل. لكن في الحقيقة الفيديو الأصلي كان متصور في 2014 في بيلاروسيا مش في غزة.
كمان كتير بنشوف فيديوهات مقتطعة، زي قطع مدة زمنية معينة من فيديو بغرض إحداث رد فعل معادي ضد شخصية معينة.
وبنفس الطريقة، ممكن يتم تجاهل أجزاء خلال نشر الفيديو أو ربطه بأحداث أكبر بعيدة عن سياق الحدث الأساسي بهدف إثارة انطباعات سلبية، زي ما حصل ضد إلهان عمر وألسكندرا أوكازيو، النائبتان في الكونجرس.
أما الطريقة التالتة، فهي معالجة الفيديوهات نفسها، سواء من خلال استخدام Photoshop أو نسخ صوت أو إضافة معلومات مرئية أو حذفها.
مثلا، فيه فيديو مشهور لرئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي تم التلاعب في صوتها للإيحاء بأنها في حالة سكر وده محصلش، ورغم ده الفيديو انتشر بشكل كبير.
كمان الفبركة ممكن تحصل باستخدام برامج الذكاء الاصطناعي في إنتاج فيديوهات DeepFakes من خلال إنشاء صور وهمية عالية الجودة بتقلد الصوت وملامح الوجه بشكل خادع
زي الفيديو الشهير لمارك زوكربيرج اللي بينتشر من وقت للتاني بروايات مختلفة، زي الترويج إلى أنه بيقول إنه استخدام فيس بوك هيكون بفلوس. الفيديو المزيف تم فيه استخدام لقطات مصورة حقيقية ليه مع ربطها بتسجيل صوتي لأحد المُمثلين بشكل يبان حقيقي.
*هتلاقوا في أول تعليق لينك نصايح وأدوات جمعناها ليكم للتأكد من صحة الفيديوهات⬇️⬇️
Nov. 26, 2024 - اجتماعي
Nov. 20, 2024 - اجتماعي
مَا من حوار مَعك بعدَ الآن يا محمد..
— متصدقش (@matsda2sh) December 5, 2022
بمزيد من الحزن والألم، ينعى فريق عمل "متصدقش"، صديقنا، وشريكنا المؤسس، الصحفي محمد أبو الغيط.
قاوم أبو الغيط، مرض السرطان، بصبر وشجاعة نادرة، ورضا بقضاء الله حتى آخر لحظة. pic.twitter.com/9lywyhUbzK